تسجيل الدخول إنشاء حساب جديد

المجلس العسكري الأعلى أمثلة على

"المجلس العسكري الأعلى" بالانجليزي  
أمثلةجوال إصدار
  • مارس 1924، تم تعيينه كعضو في المجلس العسكري الأعلى.
  • مارس 1924، تم تعيينه كعضو في المجلس العسكري الأعلى.
  • انتخب المشاركون 30 عضوا من المجلس العسكري الأعلى فثم اختيار العميد سليم إدريس كرئيس لهيئة الأركان.
  • وقد تلقت الجماعة قذائف مضادة للدبابات من طراز بي جي إم-71 تاو باعتبار أنها جزء من المجلس العسكري الأعلى.
  • وقد تلقت الجماعة قذائف مضادة للدبابات من طراز بي جي إم-71 تاو باعتبار أنها جزء من المجلس العسكري الأعلى.
  • وتم تعيين قائد المجموعة ، العميد عبد الإله البشير ، رئيسا لأركان المجلس العسكري الأعلى في 16 فبراير 2014.
  • وفقاً للمتحث باسم المجلس العسكري الأعلى للجيش السوري الحر، فإن مصادر تمويل الفرقة 13 تأتي من داخل قطر والسعودية.
  • وفي 25 سبتمبر 1808 أنشئ المجلس العسكري الأعلى في ارانخويث ليكون بمثابة حكومة مقاومة يعمل في كل إسبانيا.
  • فعند وصوله إسبانيا، كان السؤال الأهم هو هل سيؤدي يمين القسم على دستور 1812، حيث أن المجلس العسكري الأعلى قد تشكل بالإنابة عنه.
  • نفس الأمر بالنسبة لرأيه حول الجيش السوري الحر الذي ير أنهُ مشكل منَ الجماعات الإسلامية المتطرفة أما بخصوص المجلس العسكري الأعلى فهو يرى أن الجماعات السلفية المتطرفة قد استولت عليه بالكامل.
  • بعد أن كانت في إحدى المراحل متصلة بالمجموعات الثائرة الكبرى ميدانياً مثل المجلس العسكري الأعلى والجبهة الجنوبية أصبحت منعزلة تدريجياً عن غيرها من الجماعات المسلحة، بسبب اتهامات بأنها تابعة للدولة الإسلامية.
  • فأعلن المجلس العسكري في إشبيلية سنة 1808 أنه المجلس العسكري الأعلى لاسبانيا، وأن توافق المجالس الإقليمية (والمستعمرات في العالم الجديد) على سيادة مجلس إشبيلية العسكري، والتي أضحت حكومة مؤقتة لاسبانيا في غياب فيرناندو.
  • وقد ذكرت المفوضية الأوروبية في تقريرها السنوي المنتظم لعام 2011 عن التقدم الذي أحرزته تركيا نحو الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي أن "المزيد من الإصلاحات في تكوين المجلس العسكري الأعلى وسلطاته، ولا سيما على الأساس القانوني للترقيات، لا تزال بحاجة إلى تحقيق."
  • كان هجوم اللاذقية 2014 هجوماً للمعارضة في محافظة اللاذقية السورية وتم إطلاقه في 21 مارس 2014 من قبل مجماعات إسلامية معارضة بما فيها جبهة النصرة التي أسمته هجوم "الأنفال"، بينما أسماه ائتلاف مكون من جماعات معارضة تنتمي إلى المجلس العسكري الأعلى ب"أمهات الشهداء".